بيان
تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان وإذ تشهد بلادنا مرور (ربع قرن) على وداع
نفر من خيرة، وأبسل، وأنبل منسوبي القوات المسلحة الذين تم تصفيتهم في ليل
بهيم في 23 أبريل 1990، في صورة بشعة مثَّلت غدر وخيانة عصابة الجبهة
الإسلامية (الترابي -البشير)، نجدد عزمنا كأسر، وأصدقاء شهداء حركة (28)
رمضان المجيدة على الآتي: -
• دعمنا غير المحدود لجهود إسقاط النظام، ومشاركتنا ضمن قوى التغيير بفاعلية ونشاط عاليين.
• مطالبتنا المجتمع الدولي، وكافة القوى السياسية والإجتماعية الديمقراطية للضغط على النظام، لمعرفة أماكن دفن شهدائنا الأشاوس، فضلاً عن القصاص من القتلة وكافة المشاركين في عملية التصفية.
• دفعنا لكشف، وتعرية، ونشر الفساد المرتبط بالنظام وحزبه الفاسد.
• تأكيدنا على الفساد الإداري الذي يسود كافة أجهزة ومؤسسات النظام (العدلية، التنفيذية، التشريعية).
• رفضنا القاطع لما يُسمَّى بالحوار، ونظرتنا المتساوية للنظام وللقوى التي تتحاور معه، وتشاركه السلطة.
• مطالبتنا بإتاحة حرية النشر، والتعبير، والتنظيم، بإعتبارها حقوق طبيعية تستوجب الانتزاع.
• تأكيدنا على فشل سياسات النظام الإقتصادية، وتنفشي الفقر والظواهر الإجتماعية المرتبطة به. الدفع نحو توحيد قوى التغيير على أسس فكرية واضحة، وصيغة مبدئية، وتجديد رفضنا القاطع للتعاون مع الأيادي الملوثة بدماء شهداء شعبنا. ونحن إذ نجدد إلتزامنا بأهداف حركة شهداء رمضان، ندعو القوى المعارضة، وأنفسنا أولاً للاستمرار في بذل كافة الجهود لإسقاط النظام، و(تعليق) القتلة والسفاحين في المشانق، وإذ نجدد عهدنا لآبائنا وذوينا الذين استبسلوا وهم يواجهون رصاص الغدر والخيانة، بأن ننتقم لهم، ولشعبنا المقهور، نقول ها نحن، الذين كنا صغاراً، والبعض منا لم يولد بعد حين أعدموا ذوينا، نشعر بفخر وعز كبيرين حيال أسرنا، ومجتمعنا الذين ترعرعنا بين أيديهم، ووسطهم، ومستمرون في درب النضال، ولا نامت أعين الجبناء. ونجدد مطالبنا الممثلة في:
• محاسبة الجناة الذين شاركوا في مذبحة شهداء رمضان.
• الكشف عن مقابر الشهداء.
• الكف عن التعرض لأسر الشهداء بالمضايقات والملاحقات. القصاص من المجرمين.
تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان المجيدة 26 يوليو 2014م
• دعمنا غير المحدود لجهود إسقاط النظام، ومشاركتنا ضمن قوى التغيير بفاعلية ونشاط عاليين.
• مطالبتنا المجتمع الدولي، وكافة القوى السياسية والإجتماعية الديمقراطية للضغط على النظام، لمعرفة أماكن دفن شهدائنا الأشاوس، فضلاً عن القصاص من القتلة وكافة المشاركين في عملية التصفية.
• دفعنا لكشف، وتعرية، ونشر الفساد المرتبط بالنظام وحزبه الفاسد.
• تأكيدنا على الفساد الإداري الذي يسود كافة أجهزة ومؤسسات النظام (العدلية، التنفيذية، التشريعية).
• رفضنا القاطع لما يُسمَّى بالحوار، ونظرتنا المتساوية للنظام وللقوى التي تتحاور معه، وتشاركه السلطة.
• مطالبتنا بإتاحة حرية النشر، والتعبير، والتنظيم، بإعتبارها حقوق طبيعية تستوجب الانتزاع.
• تأكيدنا على فشل سياسات النظام الإقتصادية، وتنفشي الفقر والظواهر الإجتماعية المرتبطة به. الدفع نحو توحيد قوى التغيير على أسس فكرية واضحة، وصيغة مبدئية، وتجديد رفضنا القاطع للتعاون مع الأيادي الملوثة بدماء شهداء شعبنا. ونحن إذ نجدد إلتزامنا بأهداف حركة شهداء رمضان، ندعو القوى المعارضة، وأنفسنا أولاً للاستمرار في بذل كافة الجهود لإسقاط النظام، و(تعليق) القتلة والسفاحين في المشانق، وإذ نجدد عهدنا لآبائنا وذوينا الذين استبسلوا وهم يواجهون رصاص الغدر والخيانة، بأن ننتقم لهم، ولشعبنا المقهور، نقول ها نحن، الذين كنا صغاراً، والبعض منا لم يولد بعد حين أعدموا ذوينا، نشعر بفخر وعز كبيرين حيال أسرنا، ومجتمعنا الذين ترعرعنا بين أيديهم، ووسطهم، ومستمرون في درب النضال، ولا نامت أعين الجبناء. ونجدد مطالبنا الممثلة في:
• محاسبة الجناة الذين شاركوا في مذبحة شهداء رمضان.
• الكشف عن مقابر الشهداء.
• الكف عن التعرض لأسر الشهداء بالمضايقات والملاحقات. القصاص من المجرمين.
تجمع أسر شهداء حركة 28 رمضان المجيدة 26 يوليو 2014م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق